الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
مَوْسِمُ العَوْدِة إلى الشَّمال
-
بقلم/ تسنيم طه مسودة التهجير...أو الشتات القطار 1964 أول مرة ركبتُ فيها القطار، كنتُ طفلًا في الثامنة، رافقتُ جدي ووالدي إلى ا...
-
بقلم/ تسنيم طه كان لون شعرها البنفسجي، هو أول ما لفت انتباهي، ثم الضحكة الرنانة التي أطلقتها بعد أن همس لها رفقيها بجملة لم تمكنني الضوضاء ...
